هذه قصه حدثت في أحد مدن ليبيا
مدينة طبرق
وهي قصة شاب طيب محب أحب فتاه في الله وكان حريص علي أن ينال أعجابها
ولأكن عندما تحقق حلمه جاء من ينكد عليه فرحته
فتوقعو من هو ذللك الشخص أنه أخاه الأكبر!
هذا الشاب يدعي وحيد
عمره في مقتبل العمر
شاب طيب أحب أبنته جيرانه وفاء بكل جنون في الله وعندما تركها تركها في الله
حين تعب أحمد من كثر وقفاته أمام منزل وفاء لكي يهنئ برؤيتها كل صباح وكل ظهر وكل عصر وكل مغرب وكل مساء
كان أخوه الأكبر صالح يفكر في خطبتها
وأن كل أهله يعلمون ألا أحمد المسكين
ولما ذهب أحمد لليكون نفسه ولما رجع بمبلغ من المال ليخطب وفاء
وجدها مخطوبه من أخيه صالح
ولم يخبروه حتي تكون مفاجاءه ساره
ولأكنهم لأ يعلمون أنها كانت له ضربه قاضيه
حصر الحزن الكبير في قلبه حتي لأ ينغص علي أخيه فرحته
وترك وفاء التي وعدته بأنها سوف تنتظره
وكذبت عليه حينها
لأنها كانت تنظر من معه المال أولا" للتتزوج به!ش
وقرر السفر بعيد"
وتركها لله
وبعد سنوات وجد ميتا"في أحد غرف فندق في طرابلس ووجدو الوصيه؟
ألي كل شاب وكل فتاه
لأ تقعو في دوامة الحب
وانتم غير قادرين علي الزواج
أحرصو علي حب الناس
وسامحو دائما" من أساء في حقكم
فأن لليس هناك شئ يضيع عند الله تعالي
قد للأ يكون لي نصيب في الدنيا أن أعيش وأتزوج من أحب ولأكن يكفيني أخي وأتمني أن يتزوج من يحب
وينجب أبناء
وأن يرعي أمي المسكينه
أما أنا فسوف أنتظر حور العين في الجنه
وداعا"
أحبكم في الله
تحياتي
المدير العام