مـا تـبـيـنـي
صـيـورهـا اتـرايـف عـلي واتجيني
هـلـي الـيـوم اتـقــول
صـيـور تـفـقـد حـني
وصـيـورهـــا تـشـتـاق نـظـره مني
وصـيـورهـــا تـحـتـار كـونـي كـني
غـايـب عـلـيهـا اتـقـول مـا تعـنيني
وصيورهـا تـنـشـد اصـحـابي عـني
مـازال كـي مـا كــان لـو نـاسـيـنـي
وصــيـورهـــا تــنـدم لـخـيـبـة ظــني
فـيهـا بـعـد كــانـت اصـبي لـعـيـني
وصيورهـا تـدعـي ادعــا مـتـمـنـي
انــعـــاود عــلــيـهــا ربــنــا يــهــديـني
وصـيـورهـــا تـسـمـع عـلي مـتهـني
بـعـتـه غـلاهـا وغـيـرهـا شـاريـني
ايـجـي قـلـبهـا واشـواقـه
وصيورهـا ما اطـيق قـلـبي افـراقه
وصيورهــا اتـجــرب الـلي حــراقـا
نـار لــفــراق اتــعـود مــا اتــلاقـيـني
وصيورهـا تـطـلـب امـعـاي امـلاقـا
وصـيـورهــا اتحاول اشوي ترضيني
وصــيـورهــا بـدمــوعــهــــا رقــراقــه
ويـن مـا احـذاهـا نـاسـهــا تـطـريني
وصـيـورهــا تـفــقــد لـذيـذ مـذاقـه
خــوفي عـلـــيـهــا وغـيـرتي وحــنـيـني
تـحـلـم انـعـودوا من جـديـد رفـاقـه
لو درتــهـــا نـبـقــى كــفــرت بـديـني
نـا صـوبـهــا مــلــيــت مــن نــقــنـاقـه
لا عــاد تـمـلا الـعـيـن لا تــغــريــني
ردي عـلـيهـا كــان جـت مــشــتــاقـه
نا عكس كـاظـم عشق ما اتزيديني
منقوووووووول للامانه